زفّت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي أنجي خوري، خبر زواجها إلى الجمهور من خلال تدوينة مقتضبة، عبر حسابها الشخصي في تطبيق INSTAGRAM.
ونشرت المغنية الصاعدة مجموعة صور جديدة لها، أظهرت فيها تشابك يدها مع يد زوجها، دون أن تكشف عن وجهه أو جنسيته، وعلقت: "الحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات".
زواج أنجي خوري
وأثار خبر زواج أنجي خوري تساؤلات المتابعين حول عمر وجنسية العريس، دون أن تخلو التعليقات من عبارات التهنئة والتشكيك بحقيقة خبر دخول أنجي خوري القفص الذهبي.
ومن التعليقات: " لا تقوليها.. مين قبل فيكي"، و"العريس كأنه عراقي"، و" عوضك الله بأحسن من أدهم"، و"ألف.. ألف مبروك ربنا اختار لك الأفضل.. الله يثبتك ويهدينا ويهدي جميع الناس"، و"مين سعيد الحظ؟"، و"مين المحظوظ؟"، و"ألف مبروك".
وتهكم نشطاء بالحديث عن النجم الأردني المعتزل أدهم نابلسي، بالإشارة إلى عدم شبه كف يد العريس بيد الأول، إذ كتبت ناشطة: "مو إيد أدهم هي"، وعلقت متابعة: "مبين إيد رجل بالخمسين".
وقد صدمت البلوغر السورية متابعيها بحذفها للمنشور بعد نحو ساعة من نشره، دون الكشف عن أسبابها في ذلك.
خطوبة أنجي خوري
وفاجأت المدونة السورية الشابة الجمهور بخبر زواجها، لاسيما وقد أعلنت مؤخراً أن زفافها سيتم في شهر تشرين الأول/ أكتوبر القادم، وذلك على هامش إعلانها خبر خطوبتها، حيث كتبت في منتصف حزيران/ يونيو الماضي: "أنا حالياً مخطوبة وبشهر أكتوبر رح أتزوج.. ورح تتفاجأوا مين".
الجدير بالذكر أن أنجي خوري، كشفت في وقت سابق عن الحرف الأول من اسم خطيبها في عدة منشورات قصيرة عبر خاصية القصص الملحقة بحسابها الشخصي في تطبيق INSTAGRAM، كتبت في واحدة منها: "يا غرام A".
أنجي خوري تبرأ أدهم نابلسي من اتهامات الخطف والتخلي
تجدر الإشارة إلى أن مالكة أغنية "بدنا نولعها"، برأت مؤخراً الفنان المعتزل أدهم ابلسي من اتهامات الخطف والتخلي التي نسبتها إليه، وكشفت عن أسباب اتهامها له بإقامة علاقة غير شرعية معها وحملها منه وضربه لها.
وصرحت لبرنامج "فوق 18" الذي تقدمه الإعلامية رابعة الزيات على شاشة قناة الجديد الفضائية، أنها اختطفت من قبل مجموعة أفراد من " عبدة الشيطان"، وأوضحت أنهم السبب وراء الاتهامات التي وجهتها للنجم الأردني المعتزل أدهم نابلسي.
وأكدت أنجي خوري أنها لا تعرف الأخير أبداً، وأنها قامت باتهامه تحت التهديد والوعيد الذي تلقته من هذه المجموعة، وحول الاسباب التي دفعت المجموعة إلى استهداف أدهم نابلسي، قالت: " هم كفار وأرادوا تشويه سمعته، لأنه تاب إلى الله واعتزل".
