مروة راتب تستفز الجمهور بـ تصريحات حول الماركات العالمية وبكلمة شكر لـ جيجي حديد

مروة راتب تشكر جيجي حديد

اعتبرت الممثلة ومقدمة البرامج السورية، ارتداء جيجي حديد لفستان غريب الشكل، يقارب في رسمه تفاصيل الجزء السفلي من جسدها، بـ مثابة دليل قوي على جماهيريتها في أوروبا وأمريكا.

وأشارت إلى أن الماركات العالمية على اختلاف منشئها وتوجهها، قامت بـ استيحاء قصات وتصاميم من شكل جسدها المميز، وذلك في فيديو قصير، خرجت به عبر حسابها الرسمي في سناب شات، قالت فيه:

" الماركات العالمية أصبحت اليوم معروفة وواضحة.. ديور.. شانيل.. غوتشي.. مروة راتب.. مروة راتب إلى العالمية يا سادة.. بـ دليل إنه ما ظل ماركة عالمية وما قلدت شكل مروة راتب.. صار عندي جمهور لايستهان فيه في أوروبا وأمريكا..".

وشكرت الإعلامية والممثلة السورية الشابة، عارضة الأزياء جيجي حديد على ارتدائها للفستان الغريب، معتبرة أن الأخيرة دعمتها بذلك، معلقة:" شكراً جيجي حديد على دعمك لي".

جيجي حديد بـ فستان شبيه بـ شكل مروة راتب

وجاء تعليق مروة بعد يوم واحد من تادول بعض الحسابات الناشطة على منصات التواصل الاجتماعي، صورة لعارضة الأزياء العالمية جيجي حديد من كواليس عرض أزياء دار موسكينو في أسبوع الموضة، بدت فيها مرتدية فستاناً ذو تصميم غريب من الجزء السفلي، وجد فيه النشطاء شبهاً بـ تفاصيل جسد الفنانة مروة راتب قبل أن يتداولوا الصورة كـ خبر تهكمي ساخر، اتهموا فيه جيجي بـ تقليد مروة.

ردود الفعل على تعليق مروة راتب

واستفز تعليق النجمة مروة راتب على الموضوع، رواد السوشيال ميديا، اللذين انقسموا في تعليقاتهم عليه بين ساخر ومتهكم وبين متهم إياها بـ جنون العظمة ومشدد على حاجتها الماسة لمراجعة طبيب نفسي.

ومن التعليقات:" هاي من عقلها"، و" حموت لا يا براندات"، و" عنجد مصدقة إنه عندك جمهور لايستهان فيه بدول أوروبا.. حالتها تزيد وتصعب يا ديور"، و" سانكيو فور يور سبورتينغ جيجي"، و" الله يصلح حالها ويهدي بالها شو نقول غير هيك"، و" مزهرية"، و" مافي دكتور نفسي يدخل فوراً ويتبرع بـ علاج مروة راتب ويخلصنا من جنونها".

و" لاحول ولاقوة إلا بـ الله ماله خلق يأخذ ذنب"، و" حبيبتي يقلدون الأثاث المنزلية وأنتِ تشبهين الأباجورة.. وصلت الفكرة ولا لسه"، و" لوعندي نص ربع ثقتها"، و" تستفز الناس حتى تصير ترند"، و" تذكرني ضحكتها بـ ضحكة الساحرات في الرسوم المتحركة"، و" كتير دمها تقيل ليه تنشروا فيديوهاتها".