فيديو.. الدكتورة خلود تتغزل بـ الفنانة منى شداد والأخيرة ترد

الدكتورة خلود تحتضن الفنانة منى شداد

وشاركت مدونة الموضة الشهيرة متابعيها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بـ مقطع فيديو قصير من كواليس هذا اللقاء، ظهرت فيه وهي تحتضن مواطنتها وعلقت عليه بـ:" الحنونة منى شداد.. أموت عليها".

منى شداد ترد على الدكتورة خلود

وتفاعلت الممثلة الشهيرة منى شداد على منشور الدكتورة خلود، قبل أن تُعيد نشره عبر حسابها الرسمي في تطبيق INSTAGRAM، وتصف الأخيرة بـ ذات القلب الطيب، مُعلقة:" القلب الطيب كـ المطر يروي الأرض بخيره".

وتفاعل محبو النجمتان الخليجيتان مع كلماتهما العفوية بحق بعضهما البعض، وأعربوا عن حبهم الكبير لهما، وذلك في تعليقاتهم التي انهالت على منشورهما.

توجيه بـ إيقاف منى شداد عن العمل

واشتكت نجمة الدراما الخليجية مؤخراً مظلوميتها في قرار المقاطعة العملية المُتخذ بحقها منذ سنوات، من قبل صُناع الأعمال الدرامية والسينمائية والمسرحية في الخليج العربي على هامش دعمها وتأييدها لـ أمير دولة قطر خلال الأزمة الخليجية.

وبكت منى شداد من فرط تأثرها بـ تجاهل القائمين على الأعمال الفنية في الكويت ودول الخليج العربي لموهبتها وأدائها العالي، لمجرد أنها وضعت دبوساً صغيراً حمل صورة الأمير تميم.

وأشارت إلى أنها طوال السنوات الماضية، تم تجاهلها بشكل واضح وصريح، وتم إيقافها عن العمل، إلا تلك المتعلقة بـ دولة قطر والمُنتجة من قبل شركات إنتاج قطرية.

حيث قالت في لقاء متلفز:" كل واحد يطالعني بـ نظرة.. كأن مسوية شي غلط، يا جماعة أنا تعبت.. ما أحب النظرة اللي تصير لي من كل صوب.. أنا بشر.. وأحترم وأقدر نفسي.. أنا ما توصل فيني المواصيل إني أفكر أغلط على أيٍّ كان.. إذا أنا شفت نفسي في مكان واستمريت فيه وين المشكلة؟".

وتابعت الممثلة القديرة:" أنا ودي أقول لـ بعض الناس اللي قلوبهم مني سودا.. خفوا عليِّ شوي.. لأن الله ما يرضا على اللي تسوونه وبوريكم.. ومثل ما تحفرون لي.. الله بـ يحفر لكم".

آخر أعمال الفنانة منى شداد

مسلسل فتح الأندلس

يشار إلى أن آخر أعمال منى شداد، كان مسلسل " فتح الأندلس" الذي خاضت بطولته رفقة مجموعة من مشاهير الفن العربي على رأسهم:" بيار داغر، رفيق علي أحمد، فرح عمرو، فائق عرقسوسي، تيسير إدريس، روبين عيسى، هشام بهلول، سهيل الجباعي، عاكف نجم، محمود خليلي".

ويذكر أن المسلسل الملحمي التاريخي من كتابة السيناريست أبو المكارم محمد والمؤلف صالح السلفي وصُوِّر تحت إدارة وإشراف المخرج محمد سامي العنزي.